تغريدات

غرّد رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر” قائلا: “الجيش السوري يقف متفرجاً على الهجوم التركي والتوغل داخل الأراضي السورية وصمت بشار الأسد يشبه صمت والده حافظ الاسد على احتلال اسرائيل لمنطقة الجولان وكما تواطأ الاسد الأب وباع الجولان وقبض الثمن إستمراره في السلطة لعقود يفعل بشار اليوم إزاء الهجوم التركي: Like Father Like Son”.

غردت عضو “كتلة المستقبل” النائب رولا الطبش عبر حسابها على “تويتر”، قائلة: “‏بعد حل ازمة المحروقات نثني على جهود الرئيس سعد الحريري لحل الأزمات اليومية، وآخرها المساعي التي بذلها بالتواصل مع أصحاب الأفران والمخابز لفك الإضراب وتجنيب اللبنانيين أزمة خبز”. اضافت في تغريدة ثانية: “وكما عوّدنا الرئيس الحريري على بذل الجهود لمصلحة الوطن والمواطن، ندعو الى وقف المناكفات السياسية لإفساح …

غرّد وزير التربية والتعليم العالي اكرم شهيب عبر “تويتر”: #بدنا_نسمعكم_صوتنا‬⁩ الذي لا يخاف من حاقد ولا يخضع لقمعٍ أو قيدٍ أو غلبةٍ، فالحرية مفهوم يدركه الأحرار لا الأزلام والمتملقين.

غرّد وزير التربية والتعليم العالي اكرم شهيب عبر “تويتر”: ‏أحدهم: من باب المزايدة أدان الهجوم التركي، ومن باب الممالقة نطق بعودة النظام السوري…هزُلت.

غرد النائب زياد اسود على حسابه على “تويتر”، بالقول: “عندما تهرب من قول الامور كما هي تكون بداية المشروع ونهايته. المؤسف أن البعض يفتش عن اجمل العلاقات بالخبث المنمق…13 تشرين بلا خبث ولا تزلف ولا استزلام ولا استسلام ولا مصالح ولا رياء ولا عملاء وجبناء ولا خبثاء ولا لقطاء ..اذهبوا في الأرض كلها فإنه اليوم الذي به تفخرون”.

غرد المحامي ايلي محفوض على حسابه على “تويتر”، بالقول: “لا تشغلوا بالكم في لقاء حزب الله والتيار الوطني الحر لا شيء جديد بينهما، فبعد كل ما حصل منذ اتفاق مار مخايل تبقى كل الاجتماعات بينهما شكلية وهي تفصيل بسيط لكون الغطاء المسيحي الذي أمنه التيار لسلاح الحزب لا يقدر بثمن من هنا نجد السيد حسن نصرالله يدأب باستمرار لرد الجميل”.

غرد النائب عدنان طرابلسي على حسابه على “تويتر”، بالقول: “إن بذور الفساد ما زالت متغلغلة في مؤسسات الدولة يضاف إلى ذلك ضعف أجهزة الرقابة والتفتيش، والمحاصصة بدلا من الكفاءة، والتلزيمات المشبوهة. وفوق ذلك تثقل المواطن الضرائب والرسوم وغلاء المعيشة والبطالة وضعف الخدمات العامة!!! اين الحلول والوعود الفارغة وأين اللجنة الوطنية لمكافحة الفساد؟”.

غرد النائب ابراهيم الموسوي على حسابه على “تويتر”، بالقول: “البلد يحتاج الى صدمة إيجابية كبرى تستند الى إجراءات وقرارات جذرية وجدية لضمان إنقاذه: ضبط الوضع الجمركي والضريبي، إلزام المصارف بالإسهام جديا بخفض خدمة الدين، واستيفاء رسوم عادلة عن الأملاك البحرية، وكسر محميات استيراد المشتقات النفطية والإسمنت. هذه أسس الإنقاذ وإلا فالإنهيارآت”.

غرد الوزير السابق يوسف سلامة عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “تذكرت أمس زمن الانتظار امام محطات المحروقات، فتأكدت أن التاريخ في لبنان يعيد نفسه بالمسؤولين فيه وبأدائهم أيضا ومهما حاول البعض من أهل الطبقة السياسية المهترئة النأي بنفسه عنها بشعاراته الجذابة سيفشل لأن السلطة شراكة ومسؤولية وموقف”.

غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “من جديد طوابير المواطنين أمام محطات المحروقات، ولا أحد يعلم من المسؤول عن هذه الازمة: المصرف المركزي، أم المصارف، أم الشركات المستوردة…….الفاعل مجهول، والضحية المواطن…غدا الرغيف، وبعدها الدواء، ويليها الفوضى الخلاقة….”.