تغريدات

غرد رئيس “حزب الكتائب” النائب المستقيل سامي الجميل عبر “تويتر” قائلا: “من مسرحية القانون الانتخابي والبطولات الوهمية إلى مسرحية الكل صار بدو التدقيق الجنائي في صفقاته. يكفي الناس مآسيا يومية، ليسوا بحاجة لمزيد من الإذلال عبر إهانة ذكائهم. هم يعرفون جيدا أنكم لن تحاسبوا أنفسكم. ما ينفعهم هو أن ترحلوا ليتمكنوا من إنقاذ مستقبلهم وبناء لبنان جديد”.  

غرد رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب تيمور جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “‏أقل ما يمكن القيام به من أجل حماية النساء وحقوقهن، مواصلة العمل والضغط لإقرار اقتراحات القوانين ذات الصلة، من تحديد سن الزواج، إلى التعديلات اللازمة على قانون رقم 293 المتعلق بحماية النساء وأفراد الأسرة من العنف الأسري، إلى حق الأم بمنح الجنسية، والأهم قانون مدني للأحوال الشخصية”.  

غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب فيصل الصايغ على حسابه عبر “تويتر” قائلا: “في الجلسة العامة لمجلس النواب بالأمس أجمعت كل الكتل النيابية على اعتماد التدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان، وكذلك في كل وزارات وإدارات ومؤسسات وصناديق الدولة.. تبقى العبرة في التنفيذ، والمسؤولية من اليوم هي على السلطة الإجرائية والحكومة في إنجاح التدقيق..”.

غرد النائب بلال عبد الله عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “ملخص جلسة مجلس النواب: مفهوم الدولة نقاربه غب الطلب محاربة الفساد نرفعها غب الطلب تطبيق القوانين نريده غب الطلب شعارات الثورة نتغنى بها غب الطلب، لم أسمع كلمة عن تشكيل الحكومة، أو ترشيد الدعم، الأولوية كانت لعلاج كورونا، ولكن يبدو أن الأهم هو علاج البارانويا السياسية للسلطة”.

غرد وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور حمد حسن عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “‏الإقفال الجزئي والعام وجدليته،الإجراءات ومزاجية احترامها مع المقدرة الرقابية، حملات المسح ورفع الجهوزية قسرا في المستشفيات الحكومية وهونا مع القطاع الخاص؛ تبقى دون تأمين الحماية الصحية والإجتماعية المرهونة بتعقيدات حياتنا اليومية المعيشية مرق الكتير وبقي القليل. ساعدونا بهمتكم”.  

غرد النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على” تويتر”: “‏اذا لم تتشكل الحكومة خلال أسبوعين فسنكون أمام انهيار مدمر . فنحن نعيش آخر فصول انحلال الدولة،حيث لا خطة مالية ولا اقتصادية في أصعب مرحلة في تاريخنا .ورغم تخطي المهل الدستورية ما زلنا بلا موازنة. للأسف البلد ممسوك من5 /6 زعماء متناحرين على مواقع سلطوية ورهاننا هو على صحوة ضمائرهم.

غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “كل هذا الضجيج الاعلامي والتشريعي، وكل هذه الشعارات والخطوات الشعبوية، لن توقف الكارثة التي ستطال العيش الكريم للناس ومستقبلهم وأمنهم الاجتماعي والصحي. فقط حكومة إنقاذية إصلاحية، وبأقصى سرعة، قادرة على مخاطبة المجتمع الدولي للمساعدة”.

غرد رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “أعود وأطالب الرئيس دياب، بعيدا عن الخلاف السياسي بأهمية اتخاذ القرارات الأساسية في ترشيد الإنفاق ودعم المواطن مباشرة بمساعدة البنك الدولي ووقف دعم التجار لأن استخدام الاحتياطي الإلزامي هو مقدمة لانهيار شامل. كفى مراهنات وزارية وانتخابية إقليمية ودولية تعرض لبنان للزوال”.

غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “أخطر ما ينتظرنا في المستقبل القريب، في حال لم ننجح في تشكيل حكومة إنقاذية قادرة على تأمين دخول أموال الى البلد، هو ألا يستطيع المريض اللبناني شراء دوائه من الصيدلية، أو أن تعجز المستشفيات عن تلبية حاجات مرضاها من مستلزمات وأدوية. مطلوب قرارات حاسمة في الأولويات، وتنازلات موجعة”.

غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب فيصل الصايغ عبر حسابه على “تويتر”: “الاعتداءات الإرهابية على عمق المملكة العربية السعودية من قِبل الحوثيين ومَن وراءهم، يُفترض ألا تمرّ من دون استنكار وتضامن من قبل اللبنانيين. فلطالما وقفت المملكة مع لبنان في وجه كل اعتداء، وحرصت على جمع مكوناته ومساعدتهم بالخروج من صراعاتهم الداخلية. ويبقى “اتفاق الطائف” أسطع دليل على الدور السعودي الإيجابي …