تغريدات

غرد رئيس حزب التوحيد وئام وهاب عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “بعض الردود اللبنانية والنصائح التي وجهت بعد العدوان تدل أن بعض اللبنانيين يفتقدون إلى الكرامة الوطنية ما قاله الرئيس عون هو الكلام الفيصل هذا إعلان حرب على لبنان لا نرد عليه بنصائح سخيفة بل بالنار”.

كتب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” فقال: “بعد قراءة المقال لجودي الأسمر في صحيفة النهار حول محرقة النفايات في مدينة فيينا، اعتقد أنه ما من مانع لمدينة بيروت أن يكون لها نموذجا مماثلا وذلك للخروج من هذا الجدل العقيم حول محارق النفايات وذلك كمدخل للخلاص من المكبات العشوائية في كل مكان”

غرد النائب اللواء جميل السيد، عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “سماحة السيد عن أمن وإنماء البقاع: ” 1- لمسؤولي الأمن: إحفظوا أمن الناس أو إستقيلوا. 2- لمسؤولي الدولة: إرفعوا الحرمان، وحسنوا الخدمات، وأنشئوا مجلس إنماء البقاع وعكار، أو قد ترون الناس في مقراتكم. هي ليست الصرخة الأولى التي يسمعها المسؤولون، لكن ربما تكون الصرخة الأخيرة”.

غرد وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل افيوني، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “‏مرة أخرى يظهر العدو الاسرائيلي نواياه العدائية تجاه لبنان وينتهك القرارات الدولية ويهدد امن وسيادة لبنان حتى قلب العاصمة. على المجتمع الدولي ردع الاعتداءات الاسرائيلية التي تهدد الاستقرار في المنطقة وعلينا الرد بالوقوف صفا واحدا تحت مظلة الدولة والشرعية الدولية وتطبيق القرار 1701”.

غرد عضو كتلة “المستقبل” النائب طارق المرعبي، عبر حسابه على “تويتر”، مهنئا الامن العام في عيده وقال: “عيدكم مكلل بالانجازات التي حمت الوطن واثبتم انكم مثال في الامن والانضباط والتصميم على تحقيق الافضل من اجل لبنان وهذا يعود للمناقبية العالية لسعادة المدير العام اللواء عباس ابراهيم المشهود له بالحرص الوطني وسعيه الدائم مع الجميع من اجل الوطن عيدكم مبارك”.

غرد النائب بلال عبد الله، عبر “تويتر”، فقال: “وتبقى الوحدة الداخلية، وتكامل المؤسسات الدستورية، أهم ركائز المواجهة مع العدو الاسرائيلي من جهة، واولى مقومات تأمين صمود الجبهة الداخلية، الاقتصادية والاجتماعية، من جهة أخرى”.

غرد رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “على مدى 4 سنين عمرنا بمؤسسة التيار وعمرنا الثقة بيناتنا، اشتغلنا سوا، وسوا خلينا التيار أقوى. أنا رح اترشح لرئاسة التيار واطلب ثقتكن من جديد والكن الخيار لنكفي مشوار العمار ونكمل سوا بالتيار القوي من أجل لبنان القوي”.

غرد الوزير السابق يوسف سلامه، عبر “تويتر”، فقال: “غياب الدولة أمس كان واضحا وكأن الذي حصل لم يكن من مسؤوليتها التفاعل معه. وحده مفوض الحكومة ذكرنا بوجودها. الكل كان ينتظر كلام السيد حسن نصرالله. ماذا ينتظرنا بعد قبل إعلان وفاة الدولة اللبنانية القائمة التي قد تكون دخلت في موت سريري؟ التطورات المقبلة ستفرض صورة لبنان الغد”.

غرد النائب سامي فتفت، على “تويتر” قائلا: ” ندين ونستنكر الخروقات والاعتداءات الصهيونية المتكررة على السيادة اللبنانية.. بوحدتنا الداخلية وبسط سلطة الدولة تتم حماية الأراضي اللبنانية من الأطماع الخارجية ومنع الفتن الداخلية”.

غرّد وزير الاتصالات محمد شقير، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “من تصنيف “فيتش” الى “ستاندرد آند بورز” المطلوب واحد، إظهار جدية بتحمل المسؤولية وإنجاز الاصلاحات والملفات الداهمة لاستعادة الثقة. فلا يكفي ان يكون المجتمع الدولي معنا المهم ان نكون نحن مع أنفسنا ومع وطننا. ‏كي لا تضيع الفرص مرة جديدة، وكي لا نفقد الأمل”. وأرفق تغريدته بهاشتاغ “#هيا_الى_العمل”.